كُـــنْ مُتفَائِلاً فِي حَياتِكَ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
19/04/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 19 ربيع الثاني 1429هـ بسم الله الرحمن الرحيم كُـــنْ مُتفَائِلاً فِي حَياتِكَ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، جَعَلَ التَّفاؤلَ فِي الحَياةِ مِنْ شِيَمِ المُتَّقِينَ، وسَبِيلاً لِلسَّعادَةِ والفَلاَحِ فِي الدَّارَيْنِ، أَحْمَدُهُ سُبْحانَهُ بِما هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثْنِي عَلَيْهِ وأُومِنُ بِهِ وأَتَوكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ومَنْ يُضلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، أَحْسَنَ الظَّنَّ بِرَبِّهِ وصَبَرَ عَلَى المِحَنِ والشَّدائِدِ، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلِهِ وَصَحْابِهِ أَجمَعِينَ والتَّابِعينَ لَهُمْ بإِحْسانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
تَـرْكُُ مَا لاَ يَعْنِي |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
13/04/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 12 ربيع الثاني 1429هـ بسم الله الرحمن الرحيم تَـرْكُُ مَا لاَ يَعْنِي الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، خَلَقَ الإِنْسانَ، وخَصَّهُ بِالنُّطْقِ والبَيانِ، وأَحْصَى عَلَيهِ مَا يُخْفِيهِ ومَا يُبْدِيهِ، ونَهاهُ عَنِ التَّدخُّلِ فِيمَا لاَ يَعْنِيهِ، أَحْمَدُهُ سُبْحانَهُ بِما هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثْنِي عَلَيْهِ، وأُومِنُ بِهِ وأَتَوكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ومَنْ يُضلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، يُعْطِي مَا يَشاءُ ويَمنَعُهُ ((إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرفَعُهُ))(1)، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، كَانَ صَمتُهُ فِكْراً، ونُطْقُهُ ذِكْراً، ونَظَرُهُ عِبَراً، -صلى الله عليه وسلم- وعَلَى آلِهِ وأَصْحابِهِ ومَنْ تَبِعَهم بإِحْسانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
الحِرْفَةُ لِلإِنْسانِ صِيانَةٌ وأَمانٌ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
06/04/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 5 ربيع الثاني 1429هـ بسم الله الرحمن الرحيم الحِرْفَةُ لِلإِنْسانِ صِيانَةٌ وأَمانٌ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، كَرَّمَ الإِنْسانَ وَمنَحَهُ مِنْ بَيْنِ المَخلُوقاتِ مَكَاناً رَفِيعاً، وسَخَّرَ لَهُ مَا فِي السَّمواتِ ومَا فِي الأَرضِ جَمِيعاً، سُبْحانَهُ جَعَلَ العَمَلَ لِلْحُصولِ عَلَى الرِّزقِ الحَلاَلِ سَبِيلاً، وعَلَى عِفَّةِ النَّفْسِ ورِفْعَةِ القَدْرِ دَلِيلاً، وضَمِنَ لِلعَامِلينَ أَجْراً جَزِيلاً فَقالَ تَعالَى: ((إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً))(1)، أَحْمَدُهُ سُبْحانَهُ بِما هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثْنِي عَلَيهِ، وأُومِنُ بِهِ وأَتَوكَّلُ عَلَيهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ومَنْ يُضلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، حَثَّ بِقَولِهِ وفِعلِهِ عَلَى العَملِ، واستَعاذَ بِرَبِّهِ مِنَ العَجْزِ والكَسلِ، -صلى الله عليه وسلم- وعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ والتَّابِعينَ لَهُمْ بإِحْسانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
((فَأَمَّا اليتِيمَ فَلا تَـقْـهَـرْ)) |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
30/03/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 27 ربيع الأول 1429هـ بسم الله الرحمن الرحيم ((فَأَمَّا اليتِيمَ فَلا تَـقْـهَـرْ)) الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، أَوصَى بِالإِحْسانِ إِلى الأَيْتامِ، وأَمَرَ لَهُمْ بِجَمِيلِ الرِّعايَةِ وحُسْنِ القِيامِ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، أَجابَ مَنْ سأَلَ عَنِ اليَتامَى فَقالَ: ((قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ))(1)، وَنَهَى عَنْ قُرْبِ أَمْوالِهِم بِظُلْمٍ أَو ضَيْرٍ، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحمَّداً عَبْدُاللهِ ورَسُولُهُ، وَجَدَهُ يَتِيماً فَآواهُ، وضَالاًّ فَأَرشَدَهُ وهَداهُ، وعَائلاً فَرَزَقَهُ وأَغنَاهُ، -صلى الله عليه وسلم- وَعلَى آلِهِ وصَحْبِهِ أُولِي الإِحْسانِ والتَّكْرِيمِ، ورُعاةِ حُقُوقِ المِسكِينِ واليَتِيمِ، وعَلَى مَنْ سَارَ علَى نَهْجِهم المُستَقِيمِ إِلى يَوْمِ الدِّينِ. |
التفاصيل
|
|
كُــنْ جاراًًً مِثـالـِيّـاًًً |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
24/03/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 20 ربيع الأول 1429هـ بسم الله الرحمن الرحيم كُــنْ جاراًًً مِثـالـِيّـاًًً الحَمْدُ للهِ الذِي أَمَرَ بِحُسْنِ مُعامَلَةِ الجِيرانِ، وحَثَّ علَى تَعَهُّدِهِمْ بِصُنوفِ الرِّعايَةِ وضُروبِ الإِحْسانِ، وأَشْهدُ أَنْ لاَ إِلهَ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، أَوجَبَ علَينا احتِرامَ الجَارِ وحُسْنَ رِعايَتِهِ، وأَرشَدَنا إِلى تَحَمُّلِ خَطِيئَتِهِ، والعَفْوِ عَنْ تَقْصِيرِهِ وَزَلَّتِهِ، وَحَرَّمَ علَينا عُقوقَهُ وأَذِيَّتَهُ، وأَشْهَدُ أَنْ مُحمّداً عَبْدُ اللهِ ورَسولُهُ، وصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وحَبِيبُهُ، -صلى الله عليه وسلم- وعلَى آلهِ البَرَرَةِ الأَطْهارِ، وعلَى تَابِعِيهِم مِنَ المُحْسِنينَ الأَخيارِ، صَلاَةً وسَلاَماً دَائمَيْنِ مَا تَعاقَبَ اللَّيلُ والنَّهارُ، ونَعِمَ بِحُسْنِ المُعاملَةِ جَارٌ. |
التفاصيل
|
|
رَسُولُ العَدالَةِ والرَّحمَةِ -صلى الله عليه وسلم- |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
15/03/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 13 ربيع الأول 1429هـ بسم الله الرحمن الرحيم رَسُولُ العَدالَةِ والرَّحمَةِ -صلى الله عليه وسلم- الحَمْدُ للهِ الذِي بَعَثَ مُحَمَّداً بِالحَقِّ رَسولاً، وجَعَلَهُ إِلَى السَّعادَةِ هَادِياً ودَلِيلاً، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، رَضِيَ لَنَا الإِسلاَمَ دِينا، وأَنْزلَ إِلَيْنا نُوراً وكِتاباً مُبِيناً، وَنَشَرَ بِالإِيمانِ عَلَى قُلُوبِنا بَرْداً وَيقِيناً، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحمَّداً عَبْدُ اللهِ ورَسُولُهُ، أَقْوَمُ الخَلْقِ سِيرةً، وأَنْقاهُم بَاطِناً وسَرِيرَةً، -صلى الله عليه وسلم-وعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وعَلَى مَنْ تَبِعَهُم بإِحْسانٍ إِلَى يَوْمِ البَعْثِ والجَزاءِ. |
التفاصيل
|
|
|
|
<< البداية < السابق 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 التالى > الأخير >>
|
النتائج 731 - 740 من 806 |