مِنْ عِبَرِ الإِسراءِ والمِعراج |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
06/08/2007 |
خطبة الجمعة بتاريخ 26 رجب 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم مِنْ عِبَرِ الإِسراءِ والمِعراج الحَمْدُ للهِ ذِي الجَلالِ والإِكْرَامِ، سُبْحَانَهُ أَسرَى بِعْبَدِهِ لَيْلاً مِنَ المَسْجِدِ الحَرَامِ إِلى المَسْجِدِ الأَقصَى بِرِفْقَةِ بَعْضٍ مِنَ المَلائِكَةِ الكِرَامِ، أَحمَدُهُ تَعَالى بِمَا هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثنِي عَلَيه، وأُومِنُ بِهِ وأَتَوَكَّلُ عَلَيه، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، ومَنْ يُضلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، رَفَعَ اللهُ فِي العَالَمِينَ ذِكْرَهُ، وأَرَاهُ مِنْ آيَاتِهِ الكُبْرَى مَا أَثلَجَ فُؤَادَهُ وشَرَحَ صَدْرَه، اللَّهُمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَيه وَعَلَى آلِهِ وأصَحْابِهِ أجمَعِينَ، والتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإحسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
إِياكُم والغَضَب |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
31/07/2007 |
خطبة الجمعة بتاريخ 19 رجب 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم إِياكُم والغَضَب الحَمْدُ للهِ ربِّ العَالَمِينَ، أَمَرَ عِبَادَهُ بِالتَّسَلُّحِ بِالعِلْمِ، والتَّخَلُّقِ بِخُلُقِ الحِلْمِ، والعَيْشِ فِي ظِلالِ الأَمْنِ والسِّلْمِ، أَحمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثنِي عَلَيهِ، وأُومِنُ بِهِ وأَتَوكَّلُ عَلَيه، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ، ومَنْ يُضْلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ الكَبِيرُ المُتَعَالُ، حَثَّنَا عَلَى حُسْنِ الأَقوَالِ والأَفعَالِ، ونَهَانَا عَنِ الغَضَبِ وسُرعَةِ الانفِعَالِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، أَكثَرُ النَّاسِ صَبْراً وأَوسَعُهمْ صَدْراً، وأَغزَرُهمْ عِلْماً وأَعظَمُهمْ حِلْماً، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَعَلَى كُلِّ مَنِ اهتَدَى بِهَدْيِهِ، وَاستَنَّ بِسُنَّتِهِ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
الصدق طمأنينة والكذب ريبة |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
24/07/2007 |
خطبة الجمعة بتاريخ 12 رجب 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم الصدق طمأنينة والكذب ريبة الْحَمْدُ للهِ العَفُوِّ الغَفُورِ، العَلِيمِ بِذَاتِ الصُّدُورِ، سُبْحَانَهُ حَثَّ عِبَادَهُ عَلَى تَحَرِّي الصِّدْقِ واجتِنَابِ قَولِ الزُّورِ، وجَعَلَ قَولَ الحَقِّ عَلَى الإِيمَانِ دَلِيلاً، وإِلى رِضْوَانِ اللهِ ومَحَبَّتِهِ طَرِيقاً وسَبِيلاً، أَحمَدُهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهْلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثنِي عَلَيه، وأُومِنُ بِهِ وأَتَوَكَّلُ عَلَيهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ومَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، خَيْرُ مَنْ ثَبَّتَ الحَقَّ وأَقَامَهُ، وهَدَى بِإذْنِ رَبِّهِ إِلى سَبِيلِ الاستِقَامَةِ، اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَيه وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجمَعِينَ، والتَّابِعِينَ لَهُم بِإِحسَانِ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
فضيلة الأدب |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
17/07/2007 |
خطبة الجمعة بتاريخ 5 رجب 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم فضيلة الأدب الْحَمْدُ للهِ الكَرِيمِ الوَهَّابِ، سُبْحَانَهُ حَثَّ عِبَادَهُ عَلَى التَّحَلِّي بِالآدَابِ، وجَعَلَهُ سِمَةَ أُولِي الأَلبَابِ، ووَعَدَهُم عَلَى ذَلِكَ جَزِيلَ الثَّوَابِ وحُسْنَ المَآبِ، أَحمَدُهُ تَعَالى بِمَا هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثنِي عَلَيه، وأُومِنُ بِهِ وأَتَوَكَّلُ عَلَيه، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ ومَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، جَمَّلَهُ رَبُّهُ بِكُلِّ صُنُوفِ الأَدَبِ وزَانَهُ، وبَرَّأَهُ مِنْ كُلِّ عَيْبٍ وصَانَهُ، وأَثنَى عَلَيه فِي كِتَابِه الكَرِيمِ فَقَالَ: ((وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ))(1)، اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَيه وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجمَعِينَ، والتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإحسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
التَّربِيَةُ الأُسَريـَّة |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
08/07/2007 |
خطبة الجمعة بتاريخ 28 جمادى الثانية 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم التَّربِيَةُ الأُسَريـَّة الحَمْدُ للهِ رَبِّ العالَمينَ، خلَقَ الإنسانَ مِنْ طِينٍ، وأسجدَ لَهُ الملائِكَةَ المُقرَّبِينَ، وجَعلَ مِنْ زِينَةِ الحَياةِ الدُّنيا المالَ والبَنِينَ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، خَيرُ أَبٍ عَرَفَتْهُ البَشَرِيَّةُ، وأَفْضَلُ مُرَبٍّ نَعِمَتْ بِهِ الإِنسَانِيَّةُ، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجمَعينَ، والتَّابعينَ لَهُم بِإِحسانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
نَحْوَ زَواجٍ سَعِيدٍ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
03/07/2007 |
خطبة الجمعة بتاريخ 21 جمادى الثانية 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم نَحْوَ زَواجٍ سَعِيدٍ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، خَلَقَ مِنْ كُلِّ شَيءٍ زَوْجَيْنِ، وأَلَّفَ بِالزَّوَاجِ بَيْنَ قَلْبَيْنِ، سُبْحَانَهُ جَعَلَ الزَّوَاجَ سُنَّةً مِنْ سُنَنِ المُرْسَلِينَ، فَقَالَ مُخَاطِباً نَبِيَّهُ الأَمِينَ -صلى الله عليه وسلم- : (( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةً))(1)، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، أَمَرَ بِتَيْسِيرِ الزَّوَاجِ وإِزَالَةِ كُلِّ مَا يَعتَرِضُهُ مِنْ عَقَبَاتٍ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَليْه وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجمعينَ، والتابعين لَهُمْ بإِحسانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
آخر تحديث ( 08/07/2007 )
|
التفاصيل
|
|
|
|
<< البداية < السابق 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 التالى > الأخير >>
|
النتائج 771 - 780 من 807 |