الوَطَنُ مَسْؤولـيَّةٌ ووَفَاءٌ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
13/11/2007 |
طبة الجمعة بتاريخ 5 ذي القعدة 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم الوَطَنُ مَسْؤولـيَّةٌ ووَفَاءٌ الحَمْدُ للهِ الذِي مَنَّ عَلَينَا بِوَطَنٍ مِنْ خِيرَةِ الأَوطَانِ، وَنشَرَ عَلَينا فِيهِ مَظَلَّةَ الاستِقْرَارِ والأَمَانِ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا ونَبِيَّنا مُحَمَّداً عَبْدُهُ ورَسُولُهُ، المَبْعُوثُ بِالهِدَايَةِ والإِحْسَانِ، وأَفْضَلُ دَاعٍ إِلى البِرِّ والإِيمَانِ، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلهِ والأَصْحَابِ، وَعَلَى مَنْ تَبِعَهُم بِإِحْسَانٍ إِلى يَوْمِ البَعْثِ والثَّوَابِ. |
التفاصيل
|
|
الوَظِيفَةُ إِتْقانٌ وأمَانـةٌ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
06/11/2007 |
خطب الجمعة بتاريخ 28 شوال 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم الوَظِيفَةُ إِتْقانٌ وأمَانـةٌ الحَمْدُ للهِ الذِي أَمَرنَا بِحِفْظِ الأَمَانَةِ، ونَهانَا عَنِ التَّضْييعِ والخِيَانَةِ، سُبْحَانَهُ حَثَّنَا عَلَى الرُّقِيِّ فِي مَدَارِجِ الكَمَالِ، والإِتْقَانِ فِي أَدَاءِ الأَعْمَالِ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّداً رَسُولُهُ المُصْطَفَى، وحَبِيبُهُ المُجتَبَى، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وأَتْبَاعِهِ أَهلُ البِرِّ والوَفَاءِ، وأَرْبَابِ الإِتْقَانِ والصَّفَاءِ، صَلاةً وسَلاماً دَائمَيْنِ مَا تَعَاقَبَ اللَّيلُ والنَّهَارُ، ومَا سَعِدَ بِأَدَاءِ الأَمَانَةِ مُجتَمَعُ الأَوفِياءِ الأَخْيَارِ. |
التفاصيل
|
|
أدَبُ الحِوارِ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
01/11/2007 |
خطبة الجمعة بتاريخ 21 شوال 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم أدَبُ الحِوارِ الحَمْدُ للهِ الذِي خَلَقَ الإِنْسَانَ وعَلَّمَهُ البَيَانَ، ونَهَاهُ عَنِ اللَّغْوِ وأَمَرَهُ بِضَبْطِ الِّلسَانِ، سُبْحَانَهُ أَمَرَنَا بِاختِيارِ أَحْسَنِ الكَلِمَاتِ، وانتِقَاءِ أَفْضَلِ الجُمَلِ والعِبَارَاتِ، ونَهَانَا عَنِ المِرَاءِ ومَا لاَ يَحْسُنُ مِنَ المُجَادَلاتِ، أَحْمَدُهُ تَعَالَى بِمَا هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثْنِي عَلَيْهِ، وأَومِنُ بِهِ وأَتَوَكَّلُ عَلَيْهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، ومَنْ يُضلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، عُرِفَ بِصِدْقِ المَقَالِ، والبُعْدِ عَنِ الَّلغْوِ والجِدَالِ، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلهِ وَأَصْحَابِهِ الطَّيِّبينَ الطَّاهِرينَ، والتَّابِعِينَ لَهُم بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. |
التفاصيل
|
|
الشُّورَى وأُسُسُ البِنَاءِ الحَضَارِي |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
25/10/2007 |
خطبة الجمعة بتاريخ 14شوال 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم الشُّورَى وأُسُسُ البِنَاءِ الحَضَارِي الحَمْدُ للهِ الذِي جَعَلَ الشُّورَى مَنْهَجاً لِعِبادِهِ المُؤْمِنِينَ، وأَلَّفَ بِها بَيْنَ قُلُوبِ أَولِيائِهِ المُتَّقِينَ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، أَمَرَ رَسُولَهُ -صلى الله عليه وسلم- بِمُشَاوَرَةِ أَصْحَابِهِ، والأَخْذِ مِنَ الآرَاءِ بِمَا وَافَقَ هَدْيَ كِتَابِهِ، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ المُصْطَفَى، وحَبِيبُهُ المُجتَبَى، وخَيْرُ دَاعِيَةٍ إِلَى البِرِّ والتَّقْوَى، -صلى الله عليه وسلم- وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ وَعَلَى أَتْبَاعِهِ وحِزْبِهِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ. |
التفاصيل
|
|
الـتوازُنُ فِي الإِسْلامِ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
21/10/2007 |
طبة الجمعة بتاريخ 7 شوال 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم الـتوازُنُ فِي الإِسْلامِ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، جَعَلَ التَّوَازُنَ فِي الإِسْلاَمِ أَمْراً مَعلُوماً، ومَنْهَجاً مَرسُوماً، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ بِمَا هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثْنِي عَلَيهِ، وَأُومِنُ بِهِ وأَتَوَكَّلُ عَلَيهِ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، أَمَرَ عِبَادَهُ بِالعَدلِ والإِحْسَانِ، وَجَعَلَ فِي التَّوَازُنِ صَلاَحَ حَيَاةِ الإِنْسَانِ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، أَرْسَلَهُ رَبُّهُ بِالهُدَى والنُّورِ، وزَانَهُ بِالتَّوَازُنِ فِي كُلِّ الأُمُورِ، اللَهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وأَصْحَابِهِ والتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
التفاصيل
|
|
خُطبةُ عِيدِ الفِطْرِ المبارَكِ |
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة الائمة والخطباء
|
10/10/2007 |
خطبة عبد الفطر المبارك بتاريخ 1شوال 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم خُطبةُ عِيدِ الفِطْرِ المبارَكِ اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ. اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ. اللهُ أَكْبَرُ مَا صَامَ المُسلِمُ وَأَفْطَرَ، اللهُ أَكْبَرُ مَا قَامَ مُصَلٍّ للهِ فِي السَّحَرِ واستَغْفَر، اللهُ أَكْبَرُ مَا أَتَمَّ الصَّائِمُ صَوْمَهُ فَبِالجَنَّةِ استَبشَر، اللهُ أَكْبَرُ مَا أَشْرَقَ صَباحُ العِيدِ وأَسفَر، اللهُ أَكْبَرُ مَا أَدَّى المُؤْمِنُ زَكَاةَ الفِطْرِ فَتَنقَّى وتَطَهَّرْ. اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ، واللهُ أَكْبَرُ وللهِ الحَمْدُ، اللهُ أَكْبَرُ كَبِيراً، والحَمْدُ للهِ كَثِيراً، وسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وأَصِيلاً. الحَمْدُ للهِ وَحْدَهُ، صَدَقَ وَعْدَهُ، ونَصَرَ عَبْدَهُ، وأَعَزَّ جُنْدَهُ، وهَزَمَ الأَحزَابَ وَحْدَهُ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَو كَرِهَ الكَافِرونَ. الحَمْدُ للهِ الذِي سَهَّلَ لِعِبَادِهِ طَرِيقَ العِبَادَةِ ويَسَّرَ، ووَفَّاهُم أُجُورَهُم مِنْ خَزَائِنِ جُودِهِ التِي لاَ تُحْصَرُ، سُبْحَانَهُ لَهُ الحَمْدُ عَلَى نِعَمِهِ التِي لاَ تُنْكَرُ، ولَهُ المِنَّةُ عَلَى آلائِهِ التِي تَتَكَرَّرُ، ونَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، مُجزِلُ الثَّوَابِ والعَطَايَا، وغَافِرُ الذُّنُوبِ والخَطَايَا، وكَاشِفُ الكُرُوبِ والبَلاَيا، ونَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّداً عَبْدُهُ ورَسُولُهُ، أَفْضَلُ مَنْ صَلَّى وصَامَ، وحَجَّ واعتَمَرَ وطَافَ بِالبَيْتِ الحَرَامِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وعَلَى آلِهِ الذِينَ أَذْهَبَ اللهُ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وطَهَّرَهُم، وصَحَابَتِهِ الذِينَ اصطَفَاهُم لِصُحْبَتِهِ وكَرَّمَهُم، وعَلَى مَنْ سَارَ عَلَى نَهْجِهِم واقتَفَى أَثَرَهُم إِلى يَوْمِ الدِّينِ. |
التفاصيل
|
|
|
|
<< البداية < السابق 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 التالى > الأخير >>
|
النتائج 841 - 850 من 892 |