|
وأقِيمُوا الشَّهادةَ لله |
|
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة البحوث الشرعية
|
|
19/01/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 10 محرم 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم وأقِيمُوا الشَّهادةَ لله الحَمْدُ للهِ الَّذِي أَعَزَّنَا بِالإِسلامِ، وامتَنَّ علَينا بِالإِيمَانِ، وأمرَنَا بأَدَاءِ الشَّهادَةِ ونَهانَا عَنِ الكِتْمَانِ، أَحمَدُهُ سُبْحانَهُ بِما هُوَ لَهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثْنِي علَيهِ، وأُومِنُ بِهِ وأَتوكَّلُ علَيهِ، مَنْ يَهدِهِ اللهُ فَلاَ مُضلَّ لَهُ، ومَنْ يُضللْ فَلا هَادِيَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، أَرسلَ رُسلَهُ وأَنْزلَ كُتبَهُ بالحَقِّ والمِيزَانِ، ودَعا إلى كُلِّ قَولٍ وعَمَلٍ يُحقِّقُ سَعادَةَ الإنسانِ، وأشهدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، وَصَفَهُ رَبُّهُ بِأَحسنِ الصفاتِ فقالَ في مُحكَمِ الآياتِ: ((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً، وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُنِيراً)) (1) ، اللهم صلِّ وسلِّمْ وباركْ عليهِ، وعلى آلِه وأَصحابِهِ أَجمَعينَ، والتَّابعينَ لَهُمْ بِإحسانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
|
آخر تحديث ( 20/01/2008 )
|
|
التفاصيل
|
|
|
مِنْ وَحيِ الهِجْرة ِ |
|
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة البحوث الشرعية
|
|
09/01/2008 |
خطبة الجمعة بتاريخ 3 محرم 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم مِنْ وَحيِ الهِجْرة ِ الحَمدُ للهِ رَبِّ العَالَمينَ، سَهَّل لِهجْرةِ رَسولِهِ -صلى الله عليه وسلم-المَسالِكَ، وجَعلَها نوراً أَضاءَ الأَمصارَ والمَمالِكَ، أَحمَدُهُ تَعالَى بِما هوَ لهُ أَهلٌ مِنَ الحَمدِ وأُثنِي عَليهِ، وأُومِنُ بِهِ وأَتَوكَّلُ عَليهِ، مَنْ يَهدِهِ اللهُ فَلاَ مُضلَّ لَهُ، ومَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَاديَ لَهُ، ونَشهدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحدَهُ لاَ شَريكَ لَهُ، ونَشهَدُ أَنَّ سيِّدَنا مُحمّداً عَبدُهُ ورَسولُهُ، خَيْرُ مَنْ هَاجَرَ إِلَى رَبِّهِ وامتَثل، ودَعا إِلَى هَجْرِ المَعاصِي والآثامِ مَا ظَهَرَ مِنها ومَا بَطَنَ، -صلى الله عليه وسلم-وعَلَى آلهِ البَررَةِ الأَطهارِ، وعَلَى كُلِّ مَنِ اهتَدَى بِهَديِهِ مِنَ المؤمِنينَ الأَخيارِ. |
|
التفاصيل
|
|
|
قَبلَ أَنْ تودّعَ عامَكَ هَذا |
|
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة البحوث الشرعية
|
|
31/12/2007 |
طبة الجمعة بتاريخ 26 ذي الحجة 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم قَبلَ أَنْ تودّعَ عامَكَ هَذا الحَمْدُ للهِ الذِي جَعَلَ فِي تَعاقُبِ الليَالِي والأَيّامِ عِبْرَةً للمُعْتَبِرينَ، وفِي انصِرامِ الشُّهورِ والأَعْوامِ ذِكْرَى لِعبَادِه المؤمِنينَ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَريكَ لَهُ، أَمَرَ عِبادَهُ بالاستِفادَةِ ممَّا مَضَى، وعَدَمِ الحَسْرَةِ علَى ما فَاتَ وانقَضَى، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ ورَسولُهُ المُرتَضَى، صَلَّى اللهُ وسلَّمَ علَيْهِ وعلَى آلهِ وأَصحابِهِ أَهلِ الرِّضَى، وعلَى مَنْ تَبِعَهم بإِحسَانٍ إِلى يَوْمِ البَعْثِ والقَضَاء. |
|
التفاصيل
|
|
|
العَقْلُ بَين التَّقليدِ والتَّجْديدِ |
|
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة البحوث الشرعية
|
|
26/12/2007 |
طبة الجمعة بتاريخ 19 ذي الحجة 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم العَقْلُ بَين التَّقليدِ والتَّجْديدِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمينَ، خَلَقَ الإِنسانَ وكرَّمهُ، وسوَّى خَلْقَه وقوَّمهُ، وتَفضَّل علَيهِ فعلَّمَهُ، وحثَّهُ علَى الابتِكارِ والتَّجْديدِ، والتَّزوُّدِ بكُلِّ عِلْمٍ نَافِعٍ مُفيدٍ، سُبحانَهُ خَاطَبَ نَبيَّهُ مُحمَّداً -صلى الله عليه وسلم- فَقالَ عَزَّ قَائلاً عَليما: ((وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً))(1)، أَحمَدُهُ تَعالَى بِما هوَ لهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثنِي علَيهِ، وأُومِنُ بهِ وأَتَوكَّلُ علَيهِ، مَنْ يَهدِهِ اللهُ فلاَ مُضِلََّ لهُ ومَنْ يُضلِلْ فلاَ هَادِيَ لهُ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، أَعلَى النَّاسِ قَدْراً، وأَنقاهُم صَدراً، وأَعظَمُهم لِربِّهِ شُكْراً، وأَكثَرُهم لهُ ذِكْراً، وأَسلَمُهم قَصْداً وفِكْراً، اللهُمَّ صلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجمَعينَ، والتَّابِعينَ لهُم بإِحسانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
|
التفاصيل
|
|
|
مَنْ أُُعطِيَ فَليشكُر |
|
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة البحوث الشرعية
|
|
17/12/2007 |
خطبة الجمعة بتاريخ 12 ذي الحجة 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم مَنْ أُُعطِيَ فَليشكُر الحَمْدُ للهِ ربِّ العَالَمينَ، يَذْكُرُ مَنْ ذَكَرهُ، ويَجزِي مَن شَكَرهُ، نُؤمِنُ بهِ ولاَ نُشْرِكُ بِهِ أَحَداً، سُبحانَهُ أَعطَى كُلَّ شَيءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى، أَحمَدُهُ بِما هوَ لهُ أَهلٌ مِنَ الحَمْدِ وأُثنِي عَلَيه، وأُومِنُ بِهِ وأَتَوكَّلُ عَليهِ، مَنْ يَهدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لهُ ومَنْ يُضْللْ فَلاَ هَادِيَ لهُ، وَنَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ أَهلُ المَجْدِ والثَّناءِ، ومُجزِلُ العَطاءِ ومُجِيبُ الدُّعاءِ، وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّنَا مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، خَيْرُ مَنْ عبَدَ ربَّهُ وذَكَرهُ، وأَثنى عَليهِ وشَكرَهُ، اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَليهِ وَعَلَى آلِهِ وأَصحابِهِ أَجمَعينَ، والتَّابِعينَ لهُم بإِحسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. |
|
التفاصيل
|
|
|
خطبة عيدِ الأضحَى المبَارَك |
|
|
|
كتب قسم الخطب بدائرة البحوث الشرعية
|
|
12/12/2007 |
خطبة عيد الأضحى المبارك 10 ذي الحجة 1428هـ بسم الله الرحمن الرحيم خطبة عيدِ الأضحَى المبَارَك اللهُ أَكبرُ، اللهُ أَكبرُ، اللهُ أَكبرُ، اللهُ أَكبرُ، اللهُ أَكبرُ، اللهُ أَكبرُ، اللهُ أَكبرُ. اللهُ أَكبرُ مَا لبَّى مُلبٍّ وهلَّلَ وكبَّر، اللهُ أَكبرُ ما ضَحَّى مُضحٍّ فِي هَذا اليَومِ فَذبَحَ أَو نَحرَ، اللهُ أَكبرُ ما سَلِمَ قَلبٌ مِنَ الحِقْدِ وتَطهَّر. اللهُ أَكبرُ ما وَقفَ الحَجِيجُ عَلى صَعيدِ عَرفاتَ يَحْدوهمُ الأَملَ والرَّجاءَ، اللهُ أَكبرُ مَا لَهجَتِ الأَلسِنةُ بِالذِّكْرِ والدُّعاء، اللهُ أَكبرُ مَا أَشرَقَ هَذا اليَومُ بِالسُّرورِ والهَناء، فَتلأَلأَتِ الوجُوهُ بالبِشْرِ والصَفاء، وعَمَرتِ القُلوبُ بِالحُبِّ والوَفاء، وسَلِمتْ مِنَ الكَراهِيَّةِ والحِقْدِ والجَفاء. اللهُ أَكبرُ كَبيراً، والحَمْدُ للهِ كَثيراً، وسُبحانَ اللهِ بُكْرةً وأَصيلاً. |
|
التفاصيل
|
|
|
|
<< البداية < السابق 81 82 83 84 85 86 87 88 89 90 التالى > الأخير >>
|
| النتائج 861 - 870 من 922 |